يقوم هذا المنهج على أساس أن إدارة الوقت مهارة شخصية تحتاج إلى إتقان عدة أشياء هي:* استخدام تقاويم ومفكرات المواعيد. هذا المنهج التنظيمي شائع وقائم على أن غياب مهارة التخطيط ووضع الأهداف والتفويض سيؤثر على التنظيم، ولذلك يلجأ كثير من المنظمات إلى وسائل تعليمية لتعليم العاملين هذه الأساسيات. إن من أهم نقاط ضعف هذا المنهج تكمن في التساؤلات التالية:* ما النماذج الأساسية التي يتم تعليمها؟* هل تقوم على مبادئ صحيحة؟ * أو أنها تدعو لفروض غير صحيحة عن الفاعلية؟ إن الأهم من الأدوات والتنظيم هو ربط الكفاءة بالمبادئ الحقيقية لإدارة الوقت. فالمهارة دون ربط مع نتيجة واضحة ومحددة لا تلبي إدارة فعالة للوقت
الأربعاء، 13 مايو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق